إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 11 نوفمبر 2011

رواية أمـ فلمـ ..؟! :)





رواية أمـ  فلمـ  ..؟!  :)







حينمـا شـارفت على الانتهـاء من قراءة روايـة .." شيفـرة دافنشـي ".. لـ داون بروان؛؛
سئلتنـي قريبتي باندهاش : لما لا تشـاهدين فلمـها بدل كل هذه الســاعات ..!

كنت أعلمـ بأن لهذه الرواية فِلماً , لكني لمـ أفكـر مطلقـا بمشـاهدته حتى لو كان بعـد الانتهاء منـها  ..
فقد يكون من الجميل عمل مقـارنة بين الرواية نفسـها والعمل المرئي منــها ..!

وتذكـرت حينـها كمـ من الأفــلامـ والمسلسـلات التي تابعنـاها والتي علمنـا بعد ذلك بأنها مقتبســة من رواية انتشــر صيتـها في زمـانها  ..
كـ رواية " البؤسـاء" , " هاري بوتر " , أعمال الكاتبة " أجاثا كريستي " البوليسية و أحدب نوتردامـ  .......

ومن ناحيـة أخرى الأعمـال العربية كـ رواية " شقـة الحرية " لـ غازي القصيبي ..
المسلسلات المفتبسة من رروايات الكاتب احسـان عبد القدوس ..؛

ناهيـك عن تحول البعض منها ايضا الى أعمال كرتونية ! ..

لكن لمـاذا غالبـا مايتمـ تحويل الرواية الى عملا تلفزيونيا , لا العكس .. فلا أظن بأننا شـاهدنا عملا سينمائيا تمـ تحويله إلى روايـــة ...؟!

هل لأن العملية أصعب مما لوكانت عليـه في الحالة الأولى ...

امـ انه لو حُول العمل الى روايــة بعد مشاهدته فلما او مسلسلا لانفضى أمرها قبل نشــرها في المكتبـات حتى ...

فهناك الكثيرون ممن يفضـلون المشـاهدة على القراءة ..

ان قرأت الرواية فقط دون فلمـها فهذا أمر طبيعـي وعـادي ,
وان شـاهدت الفلمـ دون قراءة روايتـه , أيضا هو طبيعـي ..
وان اقرأ الرواية ومن ثمـ أشـاهد فلمـها .. أظنه أمرا طبيعي كذلك ..
           اما أن أشــاهد فلمـا ومن ثمـ أقرأ روايتـه .. هل يعـد هذا سُخفــاً ..؟؟!

ســبب تسـاؤلي هو انك عندمـا تقرأ رواية فأنك تقرأها مرتان
في نفس القراءة .. مرة لمعرقة مجريات أحداث الرواية وشخصياتها , ومرة أنت تقرأ لتتزود من أسلوبها الأدبي وبلاغتها ..

السـبب الآخر هو انك قد تشــاهد مسلسلا او فلمـا له تأثيره العميق عليك وربما يكون سببـا في تغييـر حياتك للأفضل,, ولأن لديك صديق ترغب بأن يطّلع على هذا العمل لكنه لا يفهمـ شيء من لغـة العمل , هنا لا تجد سبيلا سوى تحويل الفلمـ الى عملا روائيـا ا والى قصة حتى  ..

نعـود مرة أخـرى الى الأعمال المرئية المقتبســة من روايات عالميــة  ...
بالنسبـة لي تقريبـا لمـ يحدث ان قرأت رواية وشـاهدتها عملا تلفزيونيا .. اما قراءة فقط أو مشـاهدة فقط !

لذا لا أستطيـع ان أحكـمـ هل مشـاهدة العمل ترقى دائمـا للرواية او على العكس قد ينجح العمل أكثر منه كونه رواية مقروءة ...
.. وان كنت أفكر جديا حاليا بأن أشاهد فلما كنت قد قرأت روايته .. – لذا آمل ان تنصحوني بعمل ان كنتمـ قرأتمـ روايته  -

في مناسبـة هذا الحديث تذكرت رواية لكاتبة عربية كنت قد سمعت عنها مرارا وتكرار عن روعتـها وجمـالها .. لدرجة أنني لا أنفك أقرأ موضوع عن أفضل الروايات التي قرأتها الا وأجدها من بينهن طبعـا فكرت جديا بإقتنائها في أول فرصة للذهابي الى المكتبة هذا ان شاهدت نسخة لها !..
لكن لا أُوفق دائما بالعثــور عليـها ...

الغريب بأن قبل شهر رمضـان 2010 تمـ الإعلان عنها بعرضـها في شهـر رمضـان كـ " عملا تلفزيوني " ..

فقلت في نفسـي يبدو أنني سـأشاهدها قبل قرائتها – هذا ان قرأتها -  طبعا لمـ أُوفق في مشاهدة العمل في شهر رمضان والحمدالله على ذلك .. تقريبا في نهـاية تلك السنـة بدأت بمتابعته .. وحقيقة أقولها " ليتني لمـ أتابعه " ..

كان هو عن رواية .." ذاكرة الجسد " لا أتصور ان هناك من لمـ يسمع عنها لكن حقـا العمل صدمني جدا جدا ..
           بعض اللقطـات كانت جريئة جدا , وبعض المقاطع كانت مملة وربما كان هناك نوعا من المماطلة في بعض الحلقـات ..!

فهل كان العمل مقروءا بنفس المستوى ..
أتصـور أن مشاهدة الرواية عملا تلفزيونيا قد يبخسـها حقـها , واحيـانا قد يُنزل بها أسفل سافليين ..!






صحيح ! قبل إغلاق المنتدى كنت أفكر بوضع هذه التدوينة موضوعا في المنتدى حتى انني احترت في أي قسمـ أضعه ؛ التلفزيون والستالايات أو في قسمـ الكتب والقراءات أو في الحوار كونني أرغب بمعرفة تفضيلكمـ للرواية ( قراءة أو مشاهدتها عملا ) !؟



جمعة مباركة .. 
ونسـألكمـ الدعاء ؛ 



هناك 12 تعليقًا:

  1. بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :-

    مقالة طيبة من قلمك ..
    حقيقة كنت قد تطرقت الى هذه الفكرة بشكل جزئي في منتدى الاحساء و كانت تحت عنوان اعرض بعنوان "الافلام كوسيلة للتعليم" او شي قريب من هذا ..
    على كل حال ما كنت اتكلم عنه في هذه الجزئية هي مسألة كون الروايات تتمتع بعامل التحفيز للقاريء الشيء الذي لا تتمتع به اغلب الافلام ... بمعنى ان الرواية كلمات وصفية و جمل ترسم صور خيالية هي فعلا تعطي الملامح العامة و لكن تبقى التفاصيل متروكة لمخيلة القاريء و تظهر قوة هذا المبدأ واضحة جدا خاصة عند روايات الغموض و الرعب .. فكما قالوا الترقب هو الرعب و ليس مواجهة مكمن الخوف بعبارة اخرى ترقب الخطر و الخوف من المجهول له عامل نفسي اقوى بكثير من تمثل الخوف في النهاية على شكل وحش او شبح او ما شابه ...
    المشكلة هنا ان ليس كل شخص جيد في الخيال و هذا فعلا موجود و لكن ما يجب الانتباه له ان القاريء لا يجب ان يكون ذا خيالا خلاقا لكي يستمتع اكثر بالرواية ، لان الشخص حتى العادي له تصور و ان كان بسيطا الا انه غاية التصور لديه ، بمعنى لو تكلمنا عن الجمال فالقاريء ربما سيتخيل فتاة حسناء و لكنها حسناء جدا بمعياره فهنا يظهر جليا ان المخرج مهما كان مبدعا الا انه سيعاني و لن يستطيع ان يرضي كل الناس حتى في مسألة بسيطة و هي مثلا اظهار الاميرة على انها اجمل فتاة في العالم ، الرواية لن تعاني هذه المشكلة فربما في خيالك هي فتاة بيضاء شقراء و ربما في خيالي هي سمراء مليحة ...

    لذلك في الغالب الروايات اقوى من الافلام و ترين الكثير من معجبي احد الكتاب يتذمرون عندما يرون اعماله على الشاشة الكبيرة و يعتبرونها ظالمة و لم تعكس النص بالشكل الصحيح، و هذا ليس بالضرورة صحيحا و لكن ربما الفيلم لم يوافق ما صنعه القاريء من خيال اثناء قرائته للرواية ..
    في الكفة المقابلة هناك مخرجين عظام يستطيعون ان يتفوقوا على خيال المشاهد و لكن مع الاسف هؤلاء قلة و اغلب الافلام هذه الايام تجارية لاسباب عديدة ..
    في النهاية الامر يعتمد على نفسية الشخص و على حسب سماته يختلف تفضيله ..

    شكرا لك ،،
    علي

    ردحذف
  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    في نظري الرواية مكتوبة أجمل بكثير مما لو كانت مرئية في عالم الدراما..وكما قال الأستاذ/علي..فلعالم الخيال وتفننه في التصوير اليد الطولى في هذا الشأن..علاوة على الصياغة الأدبية وجمالية الخطاب في النص المقروء..فالمتعة متنوعة هنا..خيال ولغة وترقب، بينما في المرئية تتوحد المتعة في صناعة الدهشة وترقب الآتي فقط..
    بالنسبة لذاكرة جسد..وثلاثية أحلام مستغانمي ككل (فوضى الحواس، وعابر سرير، وذاكرة الجسد) فلقد مررت بموقف مشابه جدا لما مررت به..فبعد الضجة الكبيرة عنه..ولأنني كنت أتابع قلم الكاتبة في مجلة زهرة الخليج..تحمست جدا للرواية، وبحثت عنها في المكتبات لأتفاجئ بعدم وجودها؟..ثم أوقف بحثي أحد الباعة في مكتبة عندما قال لي: هل تعلمين أن أعمالها ممنوعة من الدخول للسعودية؟؟!
    أستغربت كثيرا..وأوصيت من يأتي لي بالثلاثية من خارج المملكة..ممنية نفسي بإبداع أدبي منقطع النظير..
    وجاءت الثلاثية..ومن شدة الشوق وطول الإنتظار حرصت على قراءة المقدمة لأعرف بأيها أبدأ وأحافظ على تسلسلها..
    ومن أن قرأت منها بضعة أسطر..إلا وأحسست بمرارة الخيبة في حلقي؟
    أخيلة من شدة جرأتها أشعرتني بالرغبة في القيء أجل الله قدرك..وتحسرت كثيرا على كل قرش صرفته في مثلها..
    فأنا من أشد الناس عداوة لهذا النوع من الأدب المنحط أخلاقيا..والذي لا أجد منه لا رصيدا معرفيا ولا نماءا فكريا..بل هو نماء بهيمي فقط!
    وأكثر ما أمقت هو القول بأن النص الأدبي لا يخضع لمثل هذه المقاييس..وأنه مظهر جمال وبلاغة..وأن التصوير الفني لا يخضع لمبضع الأخلاق..وأن ألفاظ العري لا تقصد بذاتها أنما هي رمزية لما هو أعمق، وأن علي النظر لملامسة الكاتبة للحياة الواقعية وإبداعها في التصوير!!!وأنني لا أفهم في الأدب ولا في فنونه إذ كنت أنظر لمثل هذه الكتابات بهذا المنظار الضيق مغفلة جماليتها ودقة تصويرها!!
    وهل فنت الأبجدية ليصبح التصوير والأخيلة ورهافة الحس الأدبي متعلق بالإباحية الفكرية!!
    بالنسبة لي لدي مجموعة اسماء لكتّاب أضن بعمري عن قراءة أعمال لهم مهما ملكوا من الأبداع ومهما أحرزوا من جوائز التقدير..فلست أرى بين عيني عند قرأتي إلا " من أصغى إلى ناطق فقد عبده ، فإن كان الناطق عن الله فقد عبد الله ، وإن كان الناطق ينطق عن لسان إبليس فقد عبد إبليس"..
    قرآءتنا تصنع ذواتنا شئنا أم أبينا..
    شكرا ملكْ..لأنك تمنحيننا كل هذا الألق
    دعائك فكم أفتقر إليه

    ردحذف
  3. أستاذ علـي وعليكمـ السلامـ ورحمة الله ..

    من المؤسف انني لمـ أنتبـه الى الموضوع الذي تحدثت عنه خصوصا اني حريصة على قراءة كتاباتكمـ خصوصا في هذا المجال !

    من خلال مداخلتك القيّمة اتضح لدي انه ليس من الانصـاف ان نقـارن نفس العمل ( رواية ) بـ ( الفلمـ ) فالمادة المقروءة لها نقاطها الايجابية والتي تختلف وقد لا تتواجد فيما اذا كان العمل " مرئيا " ..


    حسي تصوري انك حينما تقرأ رواية ما ومن ثمـ تشـاهد فلمـها وان كان الأخير لمـ يتوافق مع ما كنت تتطلع إليه حسب قرائتك ,, الا انك تبقى راضياً عن قرائتك للرواية ..

    على العكس حينما تشاهد الفلمـ بعـدها تقرأ الرواية هنا قد يختـل شيء من الموازين بالنسبة إليك ..


    شكرا كثيرا .. :)
    ونتطلّع دائما لآرائـكمـ ؛

    ردحذف
  4. الفاضلة أمة الحسين وعليكمـ السلامـ ورحمة الله ..

    جميل ما تفضلتِ به فعندما نقرأ تتحرك عدة أمور, تخيلات , توقعـات خـلاف عندمـا نشـاهد فربما يكون تركيزنا حول الانتاج الديكورات حرفية التمثيل ومثل هذه الأمور لا تفيدنا بالشيء الكثير ..

    اما رواية " ذاكرة الجسد " حقيقة صُدمت مرة أخرى بحديثك عنها !! كل ظني بأن العمل المرئي هو من أبخسها روعتـها ..
    فـعلاما إذا انتشـارها صيتـها ..!!


    شكرا لكِ دائما :)

    ردحذف
  5. مرحبا بكم

    لن أعلق بشكل مباشر عن الفرق بين المشاهدة والقراءة ولكن أود أن أقول أن القراءة أكثر دقة في فهم المضمون ولكن شدتي في هذه المدونة عبارة ( فهناك الكثيرون ممن يفضـلون المشـاهدة على القراءة ..) وهذا شدني إلى مشهد كنت أحد أطرافه فلا أعلم هل هذا المشهد مقتصر فقط على العرب أو بشكل عام على كل من هم على هذه الأرض !

    المشهد كان في أحد الأيام لدي معاملة لأحد المراجعين ناولني إياها زميلي في العمل لأعتمدها وذهب إلى مكتبه للاهتمام بشان مراجع آخر وبعد فترة وجيزة من المراجعة وضعتها على المكتب ليأتي هذا الزميل ويأخذها ليعيدها إلى المراجع وفي نفس اللحظة كنت في عجالة للخروج من المكتب فهو الآن داخل المكتب وأنا بالقرب من باب المكتب سألني أين معاملة المراجع فأجبته هي على المكتب فينظر إليها ويسألني مرة أخرى المراجع الفلاني فأجبت نعم هي على المكتب والتي بين يديك فغضب مني لأني لم أعرف المعاملة فبكل بساطة أجبته أنت الآن تنظر إليها وتشاهدها هل قرأتها ؟؟!! فرفعها من فوق المكتب وقراء أسم المراجع فلم ينطق بكلمة

    فالشاهد ربما من يحب أن يشاهد ربما لا يكلف نفسه في قراءة حرف فهذا هو عيب الكثير من العرب لا يقرءون وأن قرؤوا لا يفهمون وأن فهموا لا ينفذون

    Abin Ali

    ردحذف
  6. مساء الخير ..

    غالبا المشاهدة لاتكلفك الكثير بعكس القراءة والتي تحتاج الى تركيز أكثر ..


    لذا الأغلبية يميل إليها لكن يبقى الاختلاف في ان البعض لا يغفل عن مدى أهمية الكتاب والقراءة أيضا ..

    قبل كتابتي للتدوينة كنت أفكر هل هذا له علاقة بكون الشخص بصري ومالى ذلك , اي هل لهذا علاقة بتحديد ميوله ! ..


    وشكرا لك ..

    ردحذف
  7. أيمن الظفيري23 نوفمبر 2011 في 7:37 ص

    السلام عليكم

    كنت قرأت معظم فصول "دافنشي كود" و شاهدت الفلم عليها و كانت المفارقة كبيرة، فالروياة كانت أكثر جاذبية و جمالا، ربما لو لم أقرأها لوجدت الفلم في مستوى رفيع من الروعة!
    برأيي فإن القراءة لها طريقها الذي يحدده القاريء من كونه - كما تفضلتم - قد يقرأ ليستمتع بفن الكاتب و أدبيته، و ليعيش الأحداث ؛ و هنا نحن من يعطي الصور ألوانها و أشكالها بمساعدة الكاتب .. أما الفلم و إن اقتبس من عمل أدبي فنحن نراه من عين المخرج و نعيش الرسالة التي يريد أن يوصلها لنا هو و ليس بالضرورة كاتب العمل الأصلي.

    بمعنى آخر .. المفترض أننا عندما نشاهد عملا تلفزيونا أن نضع في بالنا بأنه ليس بالضرورة أن يكون الرواية التي قرأناهاأو التي كتبها ذلك الكاتب أو الأديب؛ و لهذا قد نفضل المشاهدة و القراءة لنفس العنوان لنجمع بين الرسالتين.

    ردحذف
  8. وعليكمـ السلامـ .. ؛

    سبحان الله خلال اليومـ الماضي كنت أفكر بإعادة قراءة الرواية التي ذكرتها ( مجرد فكرة طارئة) فلا أحبذ اعادة القراءة !

    خلال اطلاعي المتواضع اكتشـفت ان العمل السينمائي المقتبس من رواية شيء .. وان الرواية ذاتـها شيء اخر كليا ..

    لذا من سيشاهد فلما قد قرأ روايته عليه ان يضع هذه الفكرة في ذهنه حتى لا يتفـاجأ ..

    لكن تبقى المشاهدة خيـارا لمن يفضلها على القراءة برأيي ان يشـاهد عن عمل روائي أفضل من مجرد مشـاهدة لـ فلمـ عادي ..


    يسعدني تواصلكمـ ...
    شكرا لك ؛

    ردحذف
  9. نسيت ذكر نقطة تابعة للرد السابق / ...

    في الأعمال التاريخية كـ قصص الأنبيـاء سيرة الأئمـة سلامـ الله عليـهمـ أعتقـد بأنه عندما يكون عملا تلفزيونيـا فهذا يكون أوقع من مجرد قراءة عن سيـرتهمـ والاحداث التي تعـرضوا لها ..

    مثلا / مسلسل " يوسف الصديق" كان أوقع في النفس ومؤثر أكثر من معرفة بحيثيات حياته فقط ؛

    كذلك مسلسل " مريمـ المقدسة" .. " أهل الكهف " ..
    مع ان قصصهمـ حقيقية ومذكورة بالقرآن ..!

    وقد أكون مخطئة في المقارنة بين موضوع التدوينة وهذا الجزء ...

    فما رأيكمـ ؟!

    ردحذف
  10. أيمن الظفيري26 نوفمبر 2011 في 7:27 ص

    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

    أوافقكم الرأي أختي في بعض ما أنتجته الجمهورية الإسلامية الإيرانية من مسلسلات تاريخيةإذ نجدها تبحث في التواريخ و ربما التفاسير أيضا لتظهر لنا نتاجا رائعا يظهر الحقائق و يجلي الزيف.

    شكرا لكم ، و وفقكم الله لكل خير و عظم الله أجركم بمصابكم بالإمام الحسين (ع)

    ردحذف
  11. وعليكمـ السلامـ ؛

    وعظمـ الله أجوركمـ أيضا ..

    وددت أن أسئل أخي الكريمـ ايـمن اذا سمحت / عندما تطرفتمـ الى انكمـ وصلتمـ الى كيفية اشعاركمـ بأي تدوينة أكتبها ..

    هل هذا مقتصر على التدوينات امـ حتى التعليقات ..؟

    وهل بالامكان استخدامـ ماذكرته مع كل المتابعين بالمدونة ؟؟


    وأعتـذر على أزعاجكمـ ..؛
    وشكرا لكمـ .؛

    ردحذف
  12. أيمن الظفيري27 نوفمبر 2011 في 7:49 ص

    عظم الله أجوركم بالإمام الحسين (ع)

    حسب تجربتي لهذه الأداة(www.google.com/reader) فإنني أحصل على الجديد من تدويناتكم، أو بالأحرى الجديد من المواقع التي سجلتها في هذه الخدمة، و أظن الجميع يمكنه استخدامها للتدوينات أو الأخبار أو غير ذلك.

    شكرا لكم

    ردحذف