إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 4 نوفمبر 2011

أقرأ في بيتك ..!


اهلا بكمـ وأسعـد الله أوقاتـكمـ بكل خير وقرب منه ..


قبل التدوينـة سـأتحدث عن بعـض الأمور .. 

بعضـا منها قد يكون مريحـا جـدا لو توفر بالمدونة /

- نقطة ان كل تدوينه اكتبها تصل مباشرة الى المتابعين او على الأقل الاعضاء المنضمين للمدونة ( كما ذكر الأستاذ كنفرتر ) !
- من ضمن الخيارات المتاحة بالمدونة ان يصلني اشعار الى البريد الإلكتروني حالما تواجد تعليق او مداخلة لأي تدوينه بالمدونة ؛ وهذا مايحدث لكن ليس مع اي مداخلة ! و مازلت أجهل سبب ذلك , وطبعا هذا يضطرني الى ( التشييك ) الدائمـ حول تواجد تعلقات مستجدة!
- الإحصائيات .. كيف لي ان أعرف عدد القراء ( الزوار ) لكل تدوينة ؟!
وليس من اكتفى بالدخول الى المدونة وحسب !


الأمر الآخر / 

المجال هنا مفتوح على مصراعيه ليس فقط معي , بل حتى مع المُعلقيّن او بعض اصحاب المداخلات فمن قد يكون متابعا صامتا هناك لأسبابه , هو هنا بإمكانه أن يعلق تحت بند ( غير معرف ) طبعا انا أحترمـ الجميع وأحترمـ كل ارائهـمـ وخصوصياتهمـ فأنا أعتقد بأنني اخاطب فكر ورأي قبل أن أخاطب شخصه - ربما الا في حالة ان كان من رواد المدونة السابقة بمداخلاته هنا أفضل ذكر الاسمـ فهذا حتما سيسعدني أكثر -  ؛



_________________________




.. (( أقرأ باسمـ ربك الذي خلق ))  ..






أول آيه قرآنيـة نزلت تحث على القراءة والمطـالعة , والكتب أصبحت منتشرة بكثرة ومتداولـة في أماكن كثيرة ولمـ يعـد من الصعب الحصـول على كتب ما ,, بل حتى مواقع القراءة أصبحت في كل مكان نمضـي إليـه وغالبـا ماتكون في حوزتك اينمـا ذهبت ..

فقط أنت تحتاج الى رغبـة في القراءة والإطـلاع وربما قد تكون هذه أصعب نقطـة تواجهنـا مع معرفتنـا بضـرورة القراءة , ومن ثمـ نحن بحاجة الى مواصلـة مشــوار القـراءة وليس الاكتفـاء بـ كتـاب او كتـابيين ..

من محطـات الحيـاة المضحكـة والمبكيـة هو خـروجك بـ كتـاب بغرض القـــراءة !

ســابقا اذا كان لدي موعد الى المستشفى او اي مكان أعلمـ مسبقا بأنه سيكون لدي نصيب من الانتظار , أعمـد الى أخذ قرآن متوسط
صغـير معـي ومع ذلك أكـاد لا أسلمـ من نظـرات المارة - حتى تشعـر وكأنك تراءي - !!

بعد ذلك تطـور الأمر الى أخذ كتـاب كنت قد بدأته بالمنزل - وانا أتذكر الموقف الآن أقول أي جرأة كنت أملك!! - طبعا قد تكونوا على علمـ بالموقف قبل ان أكملــه ؟! ...

النظرات التي استشعرتها فقط ,,  ربما توازي النظرات الموجهة الى شخص قد أرتكب جريمـة ..!
طبعـا بعـدها ( حرّمت ) أخذ كتاب معاي .. واستشعرت كمـ كنت جريئة لأفعل أمرا كهذا في البلاد ..
مشكلة لو كانت هذه النظرات متواجده في كل الدول العربيـة ! ..؛

على النقيض تماما الدول الغربية فليس همـ فقط معتادون على مسك كتبـهمـ والقراءة كلما أحســوا بفراغ او بمحطات الانتظار ,, بل هناك لا احد يلتفت على أحـد أيّـاً كان الشـيء الذي تقــومـ به .. وكأنه يجلـس بالمكان لوحــده !

الكتـاب أمره قديمـ جدا قـدمـ الزمن الذي نعيش به ومـازال تواجده بحوزة احدهمـ للقراءة أمر يثير الشبهة والنظرات !
في حين ان أجهزة اللاب توب والآيباد , والآيبود الحديثة جدا , تلاقي ترحيب ونظرات مُبجلة بالتقدير والثنـاء !!

وكأننا لمـ نقرأ ابدا مقولـة .. " وخير صديق في الأنامـ كتـــاب " .. أو أننـا نقرأهـا ولا نعيــها أبدا !

يُذكرنـي ذلك بالرجل الغيـور المتمسـك بعـاداته الأصيلة والذي أصبح يُلاحق بنظرات يعلـوها الغرور , اما الرجل المتسكع اللامبالي يُعتبـر أنه طبيعـي وغير ملفت للنظر !


مسـكين أنت أيهـا .. " الكتاب ".. بالرغمـ من أنك منبوذ الى حدا ما لدى الكثريين الا انهمـ أيضا لا يجعلونك وشــأنك كلما لمحـوا بصيصك في الأماكن العـامة ! ...


الحيـاة واحـدة .. لكن نظـرات الآخرييـن وردات أفعـالهمـ هي المختلفــة وهي ما تجعلنـا نستغـرب من زمن لا يعد للكتاب قيـمة !



تحيـة لك أيهـا .. الصــامد الشـامخ .. 
وتحيـة أخـرى لقارءك .. ؛




هناك 20 تعليقًا:

  1. أسعد الله أوقاتك ملك

    أقولها بصريح العبارة ..لاتحلو لنا القراءة إلا خارج المنزل .. ونقتنص اللحظات لأننا نعرف ثمنها ..
    ففي االمنزل نقرأ االشبكة العنكبوتية وعندما نبتعد عن الكونكت ..نطالع الكتب و.هكذا حال المثقفين طبعاً

    وأرى أن استخدام الكتب الإلكترونية أخف وطأة على مشاعر الناظرين ..

    عجيب ..

    ردحذف
  2. لهذا دائما اخذ الكندل معي ، فهو استر ههههه

    رائعة كما المعتاد استاذة ملك ...

    ردحذف
  3. السلام عليكم
    كل عيد وأنتُم بِخير وصحة وعافية.

    مايُميز الكندل أو الأيباد وغيره من الأجهزة التقنية أنه يمكن تصفح الإنترنت"القراءة" بِكُل أريحية، لكن هُنالكَ من يُعارض ذلك بِسبب الحنين إلى الورق، فمهما تطورنا، فنحنُ لانزالُ نشتاقُ إلى رائِحة الكتاب الجديد :)

    شُكراً :)

    ردحذف
  4. السلام عليكم
    كل عام وأنتي بخير
    أهم الشيء الرغبة في القرأة
    اما نظرات الاخرين ليست مهمة لانه لحظات الانتظار كثيرة في حيانتا ولا بد من استقلالها في شيء مفيد
    دمتِ بخير

    ردحذف
  5. مرحبا عزيزتي ملك
    اتعلمين لدي تمسك قوي جدا في الكتاب اشعر مهما تطورت التكنلوجيا الشيء الوحيد الذي لن نستغني عنه وهو قديم هو ( الكتاب ) فالتصفح في اوراقه لذه لاتضاهيها اي لذه وخالي من اي ضرر بالذات الاشعاعات الكهربائيه ولا يحتاج لشحن او قلق من نفاذ الشحن ^-*
    والاجمل متى ماشعرت ب النعاس احتضنته ونمت ^-*

    ردحذف
  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    سيدتي المبجلة
    ملك
    عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير
    يسعدني الانضمام في مدونتك الرائعة بعد ما فقدنا الأمل بمنتدى الاحساء الثقافي ويسعدني مشاركتي في هذه المدونة الهادفة .
    أخوكم
    سيد محسن النحوي الموسوي

    ردحذف
  7. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    ذكرتني بمأساتي في العمل..فأنا لا أستغني عن الكتاب أبدا بل أحمل في حقيبتي أكثر من واحد كلٌ من نوع، فشيء في التطوير والآخر رواية وشيء في الحكمة مثلا ..ولك أن تتخيلي أنني حتى أمسك الكتاب وأقرأه لابد أن أردّ على ستين مليون سؤال ماذا تقرأين؟..وماهذا الكتاب؟..وهذه تسحبه من يدي وتقلبه، وتلك تقول: أوه تحبين القراءة؟!
    وأكثر ما يفجرّ غضبي من كل هذه الحركات الطفولية..أن أذهب لأنهاء شيء من عملي فآتي لأجد أحد ما أخذ كتابي من دون إستئذان ولا أعلم أين مضى به!!!
    هنا بكل صراحة أخلع جلباب الذوق جانبا..وأتعامل مع هؤلاء الطفوليين بما يستحقون..
    أكثر ما يضايقني في هؤلاء أنهم من الأساس ليسوا هواة قراءة لكن محترفي فضول..بل دائما ما أجدهم وقد وضعوا كتابي بإهمال على الطاولة ولم يفتحوه..بل تتكأ عليه وتتبادل الأحاديث مع زميلاتها في وقت أكون أنا قد أتلفت وقتي في البحث عنها!!
    بصراحة نظرتي لمجتمعنا في هذه النقطة ستغضب الكثير وهذا الموضوع مما يثير حفيظتي جدا لمعانتي معه..لذا لن أطيل أكثر..
    أعتذر لإطالتي ملكْ..لأكن الموضوع يستفزني ><
    وحقا لله درّ الكتاب..
    أما التاب والآي باد فلا أجدها خيارا محببا لي..للكتاب نكهة خاصة وللورق عبير أخاذ..ولإحتضانه كما قالت نبراس إحساس فريد..
    ملكْ..أسمحي لي أن أرحب بالسيد محسن الموسوي هنا..
    وعفوا منه ومنك..لكن أريد منكما تحفة الدلالة على المدونة وتحفة التواجد فيها..فأنا من كنت واسطة الخير :)
    شكرا سيدنا لتواجدك الكريم هنا..
    ومطمعي منكما هو بذل صدقاتكم بالدعاء..

    ردحذف
  8. سـلامـ الله وتحيـاته إليـكمـ ..

    معذرة على التـأخر حيث كنت بعيـدة عن الجهـاز لكني أقرأ أول بأول تعقيبـاتكمـ الكريمـة :)


    :: :: :: ::



    جــود ..

    ربما أختلـف معكِ كليـا فـ غالبا ما ترتكز القراءة داخل المنزل حيث الأجواء الملائمة أكثر خصوصا لو كنا ممن ينظمون أوقاتهمـ , اما المثقف هو من يجمع بين القراءة الالكترونية والقراءة المطبوعة كذلك بين القراءة خارج وداخل المنزل فلأنه مثقف وذو اطلاع عليه ان يكون اكثر قدرة على تنظيمـ مثل هذه الأمور ..


    ________________


    غير معـرف ..

    وهل تهتمـ كثيرا بنظرة الآخريين إليك في حال كنت بصحبة كتاب خصوصا انك لا تعرفهمـ ؟!

    قد تكون مساهما ايضا في نشـر هذه النظرة حول الكتاب والقراءة لو فكر كل شخص بالخروج بجهازه الخاص..

    الكندل قد يكون ( أستر ) , واسهل استخداما "خارج المنزل " لصغر حجمه ..

    لكن المداومة عليه حتما لها اضرارها الجانبية مثلا/
    * صغر حجمـ الكتابة أو دقة الوضوح بالنهاية نحصل على ضعف بالنظر ..

    * نسبة الاشعاعات الصادرة منه( وبالمناسبة هل هي أقل او نفس الآيباد او الآيبود )؟

    * ورغمـ ان لا معرفة لي بجهاز الكندل لكن لاأظن بأني سأرى كل كتاب أرغب بقراءته موجودا او يمكنني قرائته من خلاله ! ..

    كذلك لا أفضل استخدامـ مثل هذه الأجهزة ممسوكة في ايدي العنصر النسائي لفترات طويلة في الاماكن العامة - نظرة شخصية بحته - !



    شكــرا لكمـا ..
    وكل عامـ وانتما بخيـر :)

    ردحذف
  9. بصيص أمل ..

    سعيدة جدا لتواجدك هنا :)
    وأنتِ بخير وعافية أيضا ..


    أصبتِ كبد الحقيقة اهمـ شيء الرغبة سواء كان الكتاب من خلال اوراق او من خلال الالكترونيات ,,
    وبالنهاية لا يصح ان نهتمـ للاخريين كوننا نقومـ بعمل ما يريُحنا ويرضي الله ..


    ________________


    السيد الهاشمي ..

    أهلا بك كثيرا هنا فدائما تواجدك محل ترحيب في أي مكان ..
    يكفينا أن نقرأ مداد فكركمـ وتوجيهاتكمـ ..

    شكرا كثيرا لتشريفك المدونة ..
    وشكرا للعزيزة أمة الحسين التي دلتكمـ على الطريق :)

    ردحذف
  10. مظاهر ,, نبراس ,, أمة الحسين

    تقريبـا لديكمـ نفـس الفكـرة لذا قمت بتجميع مداخلاتكمـ الكريمة , وأرجو ان لا يضايقكمـ ذلك ؟!
    (( ولا لاتردكمـ صديقتنا لوحة المفاتيح ))


    أنتمـ وأنا معكمـ , مع نصرة الكتاب بعينه وعبقـه ..
    لدرجـة انني دائما أظن ان القراءة خارج حدود الورق الملموس او المطبوع ليست قراءة ..

    وانني مهما قرأت في الشبكة العنكبوتية لا أعدّه قراءة ! لدرجة وصلت اني لو أقرأ كتابا ولمـ استفد منه فهذا أفضل حالا مما لو قرأت مقتطفات او مقالات مفيدة بالشبكة !!
    او بعبارة أخرى أن يضيع وقتي بقراءة كتاب وان كان غير مفيدا أفضل من ان يضيع بقراءة مقالة مفيدة !


    طبعا هي ليست فلسفة صحيحة او سليمة لكنها توضح مدى أهمية ورُقي واختلاف عبق القراءة من خلال كتــاب تمسكه بين يديك ..



    وافــر الشكـر لتواصلكما المثمـر لي وللمدونة :)

    ردحذف
  11. السلام عليكم مرة اخرى ...

    الكندل لا يستخدم شاشة مثل الايباد و غيره بل يستخدم شاشة بتقنية اي انك التي لا تبث اشعاعات و لا يوجد بها نور داخلي و بجودة عرض عالية في محاكاة الكتاب الاصلي مما يعني ان القراءة عليه لها نفس خصائص القراءة من كتاب تقليدي بالاضافة الى خاصية تعديل حجم الخط ، و هو في الحجم خفيف جدا و صغير و لا يقارن بالايباد ..

    و شكرا

    ردحذف
  12. وعليكمـ السلامـ استـاذ علي ..
    وأهلا بعودتك ..

    نقطة عدمـ اصدار اشعاعات نقطة مهمة بالنسبة لي فكثيرا ما أشعر بالغثيـان لدى استخدامي لجهاز الآيفون وأظن انها السبب في ذلك عدا اضرارها الاخرى الكبيرة..

    كذلك يبدو انك مقتنع كثيرا بجهاز الكندل وواضح انك مرتاح عليه لذا ليس هناك اية مشكلة في استخدامه سواء كنت داخل او خارج المنزل .. المشكلة تبقى مع الذين يفضلون استخدامـ الكتاب بذاته ..


    كان قد سرني كثيرا ان المدونة وصلت إليك ..
    وشكرا لانضمامكمـ ..

    ردحذف
  13. السلام عليكم ورحمه الله ..

    مساء الخير اخواني واخواتي ..

    ليله جمعه مباركه على الجميع

    ومازلت اختنا الكبيره ملك تغدق علينا من روائع قلمها الرائع الذي افتقدته منذ ما الم المنتدى من كوارث واعاصير

    ذهب المنتدى لكن بقى فكر اعضاءه النابض بالحياه

    فشكرا لك يارب

    بخصوص موضوع هذه التدوينه ...

    فسأكتفي باننا وللاسف اعداء ماجهلنا ...

    ثقافه القراءه معدومه وتكاد تكون محصوره في كل مايجب قرائته فرضا كالكتب المدرسيه !

    لذلك اصبحنا نرى هذه النظرات المليئه بالاستغراب والاستهجان لكل شخص يقرأ كتابا ناهيك عن قراءه المصحف الشريف ؟؟؟

    الذي يهجر بطبيعه الحال حتى تكاد تلك المصاحف لو تصرخ قائله: تركني فلان ؟؟

    هنا برأيي .. على الانسان ان يفعل مايراه مناسبا لحياته دون ان يلتفت لنظرات الاخرين ولا حتى يعيرها ادنى اهميه ...

    رضا الناس غايه لا تدرك

    والقراءه امر في غايه الاهميه و تكسبنا رصيد ثقافي ومعلوماتي هائل للتصدي لمتغيرات الزمن المتقلبه ..

    عن نفسي سعيد بما املكه من رصيد ثقافي بسبب قرائتي المستمره لكني انقطعت منذ فتره ليست بالوجيزه لانشغالي بامور الدراسه

    بودي ات حقا ان تتاح لي الفرصه لقراءه غير ماهو طبي انجليزي *_* ..


    مثلاً

    اخطط ان استفيد من قراءه بعض الكتب الطبيه بالعربيه<< مارحنا بعيد خخخخ

    اتمنى ان اتقن التحدث في الامور الطبيه لاهلي واصحابي ...

    لكن اعاني من مشكله الوقت ومشكله البحث ..

    فما رأيك لو تزودينا ببعض الكتب الطبيه العربيه او العلميه او الديننيه او حتى الروائيه بعد اطلاعك عليها وقرائتها لو وجد لديك^^


    وشكرا واعتذر على الاطاله القويه ^^

    ردحذف
  14. وعليكمـ السلامـ د.ايمن ..
    دللت الطريق متأخرا ! ,, لكن يبقى أفضل من ان لا تجده نهائيا : )

    مازلت تحصر نفسك في المجال الطبي لكن لا تُلامـ في ذلك فمعشر الأأطباء عليهمـ ان كونوا على اطلاع على كل جديد وقديمـ في هذا المجال ..

    لا أميل الى الكتب الطبية ربما الصحية أكثر , وأيضا لا أقرا كتبا عنها ..


    يصعب ان أحصر الكتب التي قرأتها وقد تفيدك ..
    لكني للتو انتهيت من قراءة كتاب ديني باسمـ " مجاهدة النفس " عنّي اجد الكتاب غني جدا والأهمـ انه بسيط خالي من التعقيدات ..

    كذلك يحضرني كتاب " ليالي بيشاور " كتاب جميل جدا ..

    اما الروايات فمجالها واسع حدد في اي مجال تريدها وهل تفضل العربية او الغربية .. ؟
    - هذا ان كان لديك فعلا وقت للقراءة ؟!


    شكرا لك أخي ايمـن على هذا التواجد ..
    رعاك الله ووفقك :)

    ردحذف
  15. احبذ قراءه الروايات العربيه لقربها من واقع مجتمعاتنا

    شكرا ملك

    ردحذف
  16. عذرا أيمن .. لمـ انتبـه لوجود مشاركة جديدة هنا :)


    الرواية العربية .. ومن دون أي تفكير
    روايات " خولة القزويني " .. هي أكثر من قرأت له ..

    أبدأ بقــراءة .. رواية ( رجل تكتبه الشمس )رائعـة جدا جدا ..


    ولا تتردد بأي طلب آخر ..
    وشكرا لك :)

    ردحذف
  17. المفارقه انني اهديت هذه الروايه لانثى , فمارأيك .

    خوله رائعه

    مايهمني حاليا كتب علميه وطبيه عربيه ...

    شكرا على تجاوبك

    مع التحيه .

    ردحذف
  18. مازلت أرى بأن فكرة إهداء كتاب رائعـة جدا ..
    ربما الغريب بالنسبة إلي أن تُهـدي كتـابا لمـ تقرأه..!

    على أية حال الرواية تصلح للجميع دون استثناء ..


    الكتب التي تبحث عنها حاليـا أفضل ان تبحث عنها عند أهل الاختصاص فهمـ على دراية أكثر ..


    موفق د . ايمن :)

    ردحذف
  19. أيمن الظفيري18 نوفمبر 2011 في 6:36 ص

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    إرضاء الناس غاية لا تدرك! فبرأيي متى كان الشخص قادرا على القراءة فينبغي ألا يتردد في اصطحاب الكتاب معه. أعني بقادر على القراءة أي أن نظرات الناس لن تعيق تفكيره في الاسترسال في القراءة ... أتذكر مرة أنني أخذت كتابا معي للمسجد للقراءة فيه؛و من جميل المصادفة أنني أنهيت الكتاب و وضعته على وجهه (أخفيت العنوان) قبل إقامة الصلاة و كان إلى جانبي مؤمن من المتقدمين في العمر قليلا؛ تناول الكتاب و قرأ العنوان و بدا أنه أعجب بأنني أقرأ هذا العنوان و ربما أنني استثمرت هذا الوقت إذ كان واضحا هذا الإعجاب على وجهه و كلمات إطرائه.

    بالمناسبة صار بمقدوري متابعتكم أولا بأول عن طريق أداة Reader من Google.

    أمتعكم الله بحياتكم.

    ردحذف
  20. وعليكمـ السلامـ أستاذ أيمن ..

    هكذا يفترض ان تكون النظرات تجاه القارئ , وكيف انه يستغل وقتـه ..
    بـدل نظرات الاستهـزاء وكأنه الوحيد بالعالمـ الذي يقرأ !

    رائــع جدا أنكمـ وصلتمـ الى حل لهذا الأمر واتمنى لو يلتفت البقية له ..

    شكرا لك استاذنا .. كنا قد افتقدنا تواجدكمـ ؛

    ردحذف